بائع الطماط
رد عليه المسؤول ” كل هذه التجارة والأموال ولا تملك بريداً ألكترونياً، هل تتخيل ما كان سيحدث لك لو كنت تمتلك بريداً ألكترونياً؟!”. رد عليه “نعم أعرف: كنت سأكون … ” ..!
كيف تتخلى عن النمطية
فاجئ نفسك!، فلو كنت تتوقع تصرفاتك وردود أفعالك في أي وقت وأي مكان، فهذا لأنك لا تقوم بأي شيء خارج عن المألوف،
كيف تسكن ذاكرة الناس إلى للأبد؟
ترقيتك أو تعيينك في مناصب أعلى يجعلك هدفًا لأصحاب القلوب المريضة (حسدًا من عند أنفسهم). مع أن الخير موجود إلا أنه أضحى أقل جرأة على الظهور علنًا عما كان عليه في السابق؛ فالطريق لن يكون معبَّدًا.. كما لا تنتظر مؤازرة صريحة. إذن عليك المضي قُدمًا إلى حيث اختياراتك..
حق الخطأ وتَشكل مفهوم الفرد
مهمة المعلم إيقاظ العقل وتنميته،كي يكتشف التلميذ الأخطاء، ويهتدي إلى الصواب بنفسه، لا أن يقتاده كأعمى؛ لأن ذلك ينتهي به إلى سبات عقله، وعجزه عن التفكير النقدي، وتعطيل ملكة الإبداع لديه. المعلم الناجح هو من يكتشف نوع موهبة تلميذه، ويحفز الطاقات العقلية والنفسية المختبئة داخله، ويمكنه من بنائها وتنميتها واستثمارها.
عيادة السوشيال ميديا
لهذا تبهرك إطلالته البهية في (السناب شات): قمة في الوسامة والرومانسية، وقد صفف شعره بـ”الجِل” و”الكِريم”، وارتدى معطفه ونظارته الشمسية؛ ليبدو وكأنه توم كروز أو جورج كولوني!!
تغيير الاهتمامات والقدوات
تركيز الإنسان على اهتمامات تتوافق مع المجال الذي يريد أن يتحسن فيه سيسهم بشكل كبير في وصوله للاندماج والاستمرار.
“خلينا في الأهم”..!!
تعوّد البعض على حُب الخروج عن المتون، والذهاب للحواشي؛ فبعد برهة من الزمن يعود مرة أخرى للحديث بعد أن تذكروا «خلينا في المهم». والمصيبة العظمى أن ينتهي الحديث وهم ما زالوا في حاشية الكلام
٢٠ فكرة رمضانية للطفل
ربطه بأسماء الله الحسنى وصفاته وبالتحديد ما له علاقة بمحبته لعباده وللخير لهم ومغفرة زللهم ومضاعفة حسناتهم، كالودود، الكريم، المحسن، المنعم، الوهاب، المغني، المعطي، الغفار .. الخ
لكل واحد قصة !
لكلّ شخصٍ منّا قصة، فلا تحكم على الآخرين قبل أن تعرفهم جيّدًا…قد تدهشك الحقيقة عنهم.